هل تعرف ماذا تستطيع ان تفعل هذه الوسادة ! بها تكنولوجيا عالية جدا

تم النشر بواسطة : Unknown | في الخميس، 10 أكتوبر 2013 | 3:37 م




بسم اللة الرحمن الرحيم 

اخوانى واخواتى فى اللة 

اقدم لكم اغرب واروع الموضوعات 

اليكم اجمل الحصريات 


رغم اعتقاد الوالدين بأن الطفل في هذه المرحلة لا يزال صغيراً، إلا أنه يمر بتغييرات كبيرة ومهمة جداً. ففي هذا العمر يتأرجح المراهق بين رغبته في أن يعامَل كراشد وبين رغبته في أن يهتم به الأهل.. مما يجعل الأمر صعباً و مُربكاً للوالدين. 

و تنعكس حاجة المراهق لمزيد من الحرية في العديد من الأمور، فيبدأ برفض جميع أفكار ومعتقدات الأهل ويشعر بالإحراج إن وجد في مكان واحد مع أهله. وقد يبدو أكثر عصبية وتوترا ، وتزداد حاجته للخصوصية والانفراد بنفسه. و قد تبدو هذه المرحلة في غاية العشوائية بالنسبة للأهل ولكن عليهم التحلي بالصبر، والإصغاء إلى احتياجات أطفالهم، ودعمهم لتطوير وتنمية شخصيتهم المستقلة والخاصة[1]

ومن الضروري مساعدة أبنائنا على الثقة في أنفسهم وفي قدراتهم ، فإن هذا يرفع من درجة التقدير الذاتي لديهم ويجعلهم أكثر سعادة وقوة ، بل وطاعة للوالدين ؛ كما يقلل من احتمالات استقطابهم من خلال الإنترنت أو غيرها،وتبعيتهم لأصدقاء السوء






بسم اللة الرحمن الرحيم 

اخوانى واخواتى فى اللة 

اقدم لكم اغرب واروع الموضوعات 

اليكم اجمل الحصريات 


رغم اعتقاد الوالدين بأن الطفل في هذه المرحلة لا يزال صغيراً، إلا أنه يمر بتغييرات كبيرة ومهمة جداً. ففي هذا العمر يتأرجح المراهق بين رغبته في أن يعامَل كراشد وبين رغبته في أن يهتم به الأهل.. مما يجعل الأمر صعباً و مُربكاً للوالدين. 

و تنعكس حاجة المراهق لمزيد من الحرية في العديد من الأمور، فيبدأ برفض جميع أفكار ومعتقدات الأهل ويشعر بالإحراج إن وجد في مكان واحد مع أهله. وقد يبدو أكثر عصبية وتوترا ، وتزداد حاجته للخصوصية والانفراد بنفسه. و قد تبدو هذه المرحلة في غاية العشوائية بالنسبة للأهل ولكن عليهم التحلي بالصبر، والإصغاء إلى احتياجات أطفالهم، ودعمهم لتطوير وتنمية شخصيتهم المستقلة والخاصة[1]

ومن الضروري مساعدة أبنائنا على الثقة في أنفسهم وفي قدراتهم ، فإن هذا يرفع من درجة التقدير الذاتي لديهم ويجعلهم أكثر سعادة وقوة ، بل وطاعة للوالدين ؛ كما يقلل من احتمالات استقطابهم من خلال الإنترنت أو غيرها،وتبعيتهم لأصدقاء السوء

0 التعليقات:

إرسال تعليق